الحياة مثل التداول، كل خطوة هي تجربة ثمينة. في بداية هذا العام، واجهت درساً مؤلماً، الحصول على التصفية خسرت 1600万. ومع ذلك، فهذا ليس نهاية، بل هو بداية جديدة.
بعد هذه النكسة، اخترت مغادرة عالم التداول مؤقتًا، وأمضيت حوالي شهرين في التفكير الذاتي العميق. من خلال مراجعة مستمرة، أدركت أن استراتيجيتي في التداول كانت فعالة في النصف الأول، لكن المشكلة كانت في العمليات المفرطة العدوانية في النصف الثاني.
هذه التجربة جعلتني أفهم أن الحصول على التصفية ليس مخيفًا بحد ذاته، بل المخيف حقًا هو إنكار الذات بسبب ذلك. المفتاح هو كيفية استخلاص الدروس من الفشل والنمو المستمر. إن هذا الموقف هو ما جعلني أستعيد جميع خسائري في غضون ستة أشهر فقط.
بعد أخذ الدروس، أصبح أسلوب تداولي أكثر حذراً. لاحظ أصدقائي الذين يعرفونني جيدًا أن عملي كان محافظًا بشكل خاص في الفترة الأخيرة. عندما وصل السوق هذا العام إلى أكثر من 4700 نقطة، كانت منطقتي في التداول تركز بشكل أساسي على الدفاع. وكانت هذه الاستراتيجية المستقرة هي التي جعلتني أبتعد عن الخسائر في تقلبات السوق الأخيرة وأحقق بعض الأرباح.
لقد جعلتني هذه التجربة أدرك بعمق مدى أهمية الحفاظ على هيبة السوق. فقط من خلال اليقظة المستمرة يمكننا تجنب المخاطر بفعالية. في طريق التداول، لا توجد طرق بلا فائدة، فكل خطوة هي فرصة تعليمية ثمينة. دعونا نعمل معًا لننمو ونتقدم باستمرار في رحلة التداول والحياة!
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الحياة مثل التداول، كل خطوة هي تجربة ثمينة. في بداية هذا العام، واجهت درساً مؤلماً، الحصول على التصفية خسرت 1600万. ومع ذلك، فهذا ليس نهاية، بل هو بداية جديدة.
بعد هذه النكسة، اخترت مغادرة عالم التداول مؤقتًا، وأمضيت حوالي شهرين في التفكير الذاتي العميق. من خلال مراجعة مستمرة، أدركت أن استراتيجيتي في التداول كانت فعالة في النصف الأول، لكن المشكلة كانت في العمليات المفرطة العدوانية في النصف الثاني.
هذه التجربة جعلتني أفهم أن الحصول على التصفية ليس مخيفًا بحد ذاته، بل المخيف حقًا هو إنكار الذات بسبب ذلك. المفتاح هو كيفية استخلاص الدروس من الفشل والنمو المستمر. إن هذا الموقف هو ما جعلني أستعيد جميع خسائري في غضون ستة أشهر فقط.
بعد أخذ الدروس، أصبح أسلوب تداولي أكثر حذراً. لاحظ أصدقائي الذين يعرفونني جيدًا أن عملي كان محافظًا بشكل خاص في الفترة الأخيرة. عندما وصل السوق هذا العام إلى أكثر من 4700 نقطة، كانت منطقتي في التداول تركز بشكل أساسي على الدفاع. وكانت هذه الاستراتيجية المستقرة هي التي جعلتني أبتعد عن الخسائر في تقلبات السوق الأخيرة وأحقق بعض الأرباح.
لقد جعلتني هذه التجربة أدرك بعمق مدى أهمية الحفاظ على هيبة السوق. فقط من خلال اليقظة المستمرة يمكننا تجنب المخاطر بفعالية. في طريق التداول، لا توجد طرق بلا فائدة، فكل خطوة هي فرصة تعليمية ثمينة. دعونا نعمل معًا لننمو ونتقدم باستمرار في رحلة التداول والحياة!