في وسط اضطراب سوق مفاجئ، شهدت مجال الأصول الرقمية مرة أخرى عرضًا مثيرًا. قبل 30 دقيقة فقط من إعلان ترامب عن فرض رسوم بنسبة 100% على السلع المستوردة من الصين، قام محتفظ غامض مبكر ببيتكوين بعملية مذهلة، حيث قام بتقصير مراكز بيتكوين وإيثر بقيمة تصل إلى 1.1 مليار دولار.
يُعتبر هذا المتداول مشاركًا مخضرمًا في عصر ساتوشي، حيث بلغ حجم احتفاظه بعملة البيتكوين 86,000 عملة مذهلة منذ عام 2011. اعتبارًا من 9 أكتوبر، بدأ هذا الحوت بهدوء في تحويل أموال ضخمة إلى منصة Hyperliquid، وأنشأ صفقات قصيرة ذات رافعة مالية عالية على البيتكوين وإثيريوم.
مع الإعلان عن أخبار الرسوم الجمركية، دخل سوق الأصول الرقمية في فوضى عارمة. انخفض سعر بيتكوين من 122000 دولار إلى أقل من 102000 دولار، وواجه السوق الرقمي بأكمله تصفية تزيد عن 19 مليار دولار خلال 24 ساعة، وتعرض أكثر من 1.66 مليون مستثمر للتصفية.
تكشف البيانات على السلسلة أن هذه الحوت قد أغلق معظم مراكزه عندما وصل السوق إلى القاع، محققًا أرباحًا تتراوح بين 190 مليون و200 مليون دولار في يوم واحد. أثار هذا الإجراء تكهنات ونقاشات في السوق حول احتمال وجود "تداول داخلي".
أصبحت سياسة الرسوم الجمركية لترامب الشرارة التي أشعلت "عاصفة تقليص الرفع المالي". انخفضت بِت دون 102,000 دولار، بينما تعرض إثيريوم وأصول التشفير الرئيسية الأخرى لانخفاض يتراوح بين 60% و90%، حيث تبخرت القيمة السوقية العالمية للأصول الرقمية بأكثر من تريليون دولار.
على الرغم من أن هذه الحوت العملاق حقق أرباحًا كبيرة خلال هذه الاضطرابات السوقية، إلا أن المستثمرين العاديين تكبدوا خسائر فادحة، حيث يغمر السوق في أجواء من الذعر. يشير المحللون إلى أن هذا الحدث لم يكشف فقط عن إمكانية وجود عمليات داخلية في السوق، بل يدل أيضًا على أن سوق الأصول الرقمية يبحث عن نقاط دعم سعرية جديدة.
أثارت هذه الحادثة مناقشات جديدة حول تنظيم سوق الأصول الرقمية، وعدم التناسق في المعلومات، وقدرة الأموال الكبيرة على التلاعب. مع استمرار تطور السوق، أصبح إنشاء بيئة تداول أكثر عدلاً وشفافية مع الحفاظ على حيوية الابتكار أحد الموضوعات المهمة التي يواجهها القطاع.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في وسط اضطراب سوق مفاجئ، شهدت مجال الأصول الرقمية مرة أخرى عرضًا مثيرًا. قبل 30 دقيقة فقط من إعلان ترامب عن فرض رسوم بنسبة 100% على السلع المستوردة من الصين، قام محتفظ غامض مبكر ببيتكوين بعملية مذهلة، حيث قام بتقصير مراكز بيتكوين وإيثر بقيمة تصل إلى 1.1 مليار دولار.
يُعتبر هذا المتداول مشاركًا مخضرمًا في عصر ساتوشي، حيث بلغ حجم احتفاظه بعملة البيتكوين 86,000 عملة مذهلة منذ عام 2011. اعتبارًا من 9 أكتوبر، بدأ هذا الحوت بهدوء في تحويل أموال ضخمة إلى منصة Hyperliquid، وأنشأ صفقات قصيرة ذات رافعة مالية عالية على البيتكوين وإثيريوم.
مع الإعلان عن أخبار الرسوم الجمركية، دخل سوق الأصول الرقمية في فوضى عارمة. انخفض سعر بيتكوين من 122000 دولار إلى أقل من 102000 دولار، وواجه السوق الرقمي بأكمله تصفية تزيد عن 19 مليار دولار خلال 24 ساعة، وتعرض أكثر من 1.66 مليون مستثمر للتصفية.
تكشف البيانات على السلسلة أن هذه الحوت قد أغلق معظم مراكزه عندما وصل السوق إلى القاع، محققًا أرباحًا تتراوح بين 190 مليون و200 مليون دولار في يوم واحد. أثار هذا الإجراء تكهنات ونقاشات في السوق حول احتمال وجود "تداول داخلي".
أصبحت سياسة الرسوم الجمركية لترامب الشرارة التي أشعلت "عاصفة تقليص الرفع المالي". انخفضت بِت دون 102,000 دولار، بينما تعرض إثيريوم وأصول التشفير الرئيسية الأخرى لانخفاض يتراوح بين 60% و90%، حيث تبخرت القيمة السوقية العالمية للأصول الرقمية بأكثر من تريليون دولار.
على الرغم من أن هذه الحوت العملاق حقق أرباحًا كبيرة خلال هذه الاضطرابات السوقية، إلا أن المستثمرين العاديين تكبدوا خسائر فادحة، حيث يغمر السوق في أجواء من الذعر. يشير المحللون إلى أن هذا الحدث لم يكشف فقط عن إمكانية وجود عمليات داخلية في السوق، بل يدل أيضًا على أن سوق الأصول الرقمية يبحث عن نقاط دعم سعرية جديدة.
أثارت هذه الحادثة مناقشات جديدة حول تنظيم سوق الأصول الرقمية، وعدم التناسق في المعلومات، وقدرة الأموال الكبيرة على التلاعب. مع استمرار تطور السوق، أصبح إنشاء بيئة تداول أكثر عدلاً وشفافية مع الحفاظ على حيوية الابتكار أحد الموضوعات المهمة التي يواجهها القطاع.